Top العودة إلى المدارس في الإمارات Secrets
Top العودة إلى المدارس في الإمارات Secrets
Blog Article
وأكدت الوزارة - في بيان لها - أن خيار "التعليم عن بعد" سيظل متاحا حتى نهاية العام الدراسي، مع الأخذ بالاعتبار أهمية التنسيق بين أولياء الأمور ومدراء المدارس.
وسيحصل المتسوقون على فرصة للفوز بجوائز نقدية ضخمة في إطار سحوبات ومنح دراسية مذهلة خلال موسم العودة إلى المدارس.
إن التركيز على الجوانب الإيجابية في المدرسة يمكن أن يساعد طفلك على التعامل مع العام الجديد بترقب بدلاً من الخوف.
جاء ذلك في دليل العودة الآمنة للمدارس الصادر عن مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، وعممته على الميدان التعليمي وحصلت «البيان» على نسخة منه، ويهدف الدليل إلى تعريف مديري المدارس بكل الإجراءات والضوابط المتعلقة بالبيئة والصحة والسلامة والتي يجب الالتزام بها والامتثال لها في كل الأوقات أثناء فترات تشغيل المدارس، وكل مرافقها والعمليات والأنشطة القائمة بما يضمن سلامة وصحة أبنائنا الطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية وجميع المتواجدين فيها.
قال إبراهيم البحر، خبير التجزئة ومدير مكتب البحر للدراسات والاستشارات: «نشهد في كل عام، خاصة مع اقتراب موسم العودة للمدارس، ورجوع العديد من العائلات من الإجازة الصيفية، مزيداً من العروض الترويجية من قبل مراكز التسوق ومتاجر التجزئة، لاستقطاب الأسر ما يساهم بشكل كبير في انتعاش المبيعات».
أكدت إدارات مدرسية الالتزام بتطبيق البروتوكولات الصحية الصادرة من وزارة التربية والتعليم والهيئات التعليمية، مشيرين إلى البدء في عملية تعقيم الفصول والحافلات المدرسية وتطعيم العاملين، بهدف تعزيز الصحة العامة في البيئة المدرسية، إضافة إلى تطبيق إجراءات التباعد بين الطلبة داخل الفصول المدرسية والساحات والحافلات.
وإلى جانب ذلك، ستستأنف المدارس تنظيم الأنشطة اللاصفية لطلبة المدرسة حصرياً، مع الالتزام بتطبيق آليات تقييم المخاطر وإجراءات التشغيل الآمن، بما فيها التباعد الجسدي وارتداء الكمامات.
وأوضح آخرون أن الاشياء المستعملة قد تظهر عليها علامات الاستهلاك، مما يتطلب الإصلاح أو الاستبدال في وقت أقرب.
ولفت إلى أن الهيئات الإدارية عملت على وضع برنامج عمل يتمثل في أن تقوم المدرسة بإعداد خطة لاستقبال الطلبة خلال اليوم الأول، معتبراً أن جميع الهيئات التدريسية والإدارية انتظمت بالدوام وجاءت بهمة وحماس.
ونوهت إلى أن المسؤولية تقع على عاتق المنظومة التعليمية، إلى جانب أولياء الأمور، وذلك من خلال استمرار التوعية والإرشاد بشأن تعرّف على المزيد العودة إلى مقاعد الدراسة.
ومن غير المحتمل تعديل هذه التواريخ. ومع ذلك، يرجى التحقق مرة أخرى بانتظام عن أية تحديثات قد تحدث.
تتمثل إحدى أكثر الطرق فعالية لتسهيل عملية العودة إلى المدرسة في تعديل روتين طفلك اليومي تدريجيًا، تبدأ هذه العملية قبل أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من بدء المدرسة.
السياسيات المحدّثة تشمل إعادة فتح مناطق اللعب المخصصة للطلبة واستئناف برامج التربية الرياضية والأنشطة اللاصفيّة مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية
ويجب أن يكون هناك نظام حيث يسلم كل صف كتبه إلى الصف التالي، حيث أن العديد من هذه الكتب لايتم استخدامها."